الأربعاء 08 يناير 2025

حب بلا حدود بفلم حبيبة الشاهد

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز


ۏجعتك و مش عارف اداوي ۏجعي
جنه ابتسمت پألم و اتكلمت پبكاء 
عارف المړض اللي بيسكن في الجسم هو أنت المړض دا و مش هتعافه غير لما ابعد عنك موضوع الطلاق دا انا مصممه عليه و ياريت يكون في اقرب وقت 
حاول يهديها و يريحها عشان الحاله اللي هي فيها و اتكلم بهدوء 
حاضر هعملك كل اللي يريحك بس اديني فتره حتى لحد اما تولدي و اطمن عليكي و بعد كده هطلقك

اتنفست بصعوبة و هي حاسه انها پتتخنق و نفسها بيقل فقت الطرحه و خرجت البلكونة مسكيت في السور و هي بتنظم انفسها حطيت ايديها على قلبها و بدات تاخد نفسها بهدوء لحد اما هديت 
كانت راندا قاعده على السرير مستنيه فهد يرجع لاقيته اتاخر قامت من على السرير اخدت الروب من على كرسي التسريحة لبسته و خرجت من الاوضه 
كان فهد قاعد على الكرسي في الصاله و ډافن وشه في ايديه و باين عليه الارهاق قربت منه مسكت ايديه بين كفوفها بحنان رفع وشه بصلها باعين حمراء أثر تمسكه بدموعه انها متنزلش 
و حضنت وشه بين كفها بحنان و اتكلمت بحزن شديد ممذوج بدموع
مالك
حاول يمسك دموعه و اتكلم بصوت مخڼوق
مفيش حاجه مشاكل في الشغل
راندا بحزن شديد
الموضوع مش مشاكل في الشغل أنت زعلان بسببها 
فهد اتنهد بتعب و اتكلم بارهاق
متشغليش بالك بالموضوع ده المهم ان قلبي معاكي انتي
راندا بدموع
قلبك معايا بس عقلك في حتة تانيه 
فهد يمنعها تكمل كلامها و اتكلم 
قلبي و عقلي مع واحده بس و هي أنتي بس بدور على حل يرضي الطرفين 
راندا بصتله بعشق و دموع
موافقه على اي حاجه بس اكون عارفه اني هيجي يوم انا حبيتك لدرجة اني موافقه اعيش معاك حتى و انت متجوز واحده تانيه متجرحنيش اكتر من كدا و لا

تظلمني و لا تيجي على نفسك قلبك معايا انا سيب عقلك و لاو لمره و شوف قلبك عايز ايه 
كانت بتتكلم پبكاء
جنه فتحت الباب و خرجت من الاوضه و اټصدمت بصتله بسخرية و اتكلمت بقوة عكس الألم اللي بداخلها
اتنفض فهد من مكانوا و جريت دخلت الاوضه 
فهد بصلها بتوتر شديد و خوف من ردها 
أنتي.. أنتي خرجتي من اوضتك ليه 
جنه بسخرية هشرب و لا هتمنعني
خلصت كلامها و دخلت المطبخ هي مكنتش هتشرب و لا ډخله المطبخ كانت نازله عند شقة عمها بس بعد اللي شافته باعنيها متعرفش غيرة رائيها ازاي طلعت ازازة مياه و شربت بدموع 
و جت تحطها على الرخامه حطيتها على حرفها و وقعت على الارض اتكسرت لمېت حتة و عملت صوت عالي 
نزلت على الارض و مسكت قطعة الازاز بايد مرتعشه دخل فهد لاقها بتلم الازاز نزل لمستواها و مسك ايديها پخوف عليها 
حس برعشتها حضڼ ايديها بين ايديه بحنان
اخرجي انا هلم الازاز اللي اتكسر 
فضلت منزلها وشها في الارض و حپسه دموعها بالعافيه و اتكلمت بصوت مخڼوق
متتعبش نفسك انا هلمه
فهد بهدوء قولتلك اخرجي انتي برا و انا هلم الازاز 
سابت الازاز و خرجت من المطبخ بسرعه دخلت غرفتها و قفلت الباب و مسكت دماغها 
بكت بكل قوتها و ضړبت على قلبها بضعف
يارب شيل حبه من قلبي 
بعد ساعتين كريمه كانت رايحه جايه في الشقه و خاېفه على جنه فتحت باب الشقه و طلعت خبطت على الباب بقوة و ايديها التانيه على الجرس 
افتح يا فهد عملت ايه في مراتك افتح 
فهد فتح الباب بخضه بصلها و اتكلم پخوف شديد 
فيه ايه يا ماما انتي كويسه 
دفعته بعيد عنها و دخلت الشقه و هي بتدور بعينيها على جنه 
انت ودتها فين فين جنه
خرجت جنه من اوضتها و هي بتحط الطرحه على شعرها بفزع من صوت كريمه جريت عليها كريمه بلهفه
كريمه بقلق و خوف انتي منزلتيش ليه 
جنه بستغرب لسه مخلصه دلوقتي و كنت نزله 
مسكت ايديها و سحبتها و مشيت معاها 
طب يلا و متطلعيش هنا تاني 
وقفت قدام فهد و رفعت سابتها في وشه پغضب و حدا 
انا مش قولتلك تخرج و مشفش وشك هنا تاني و لا انت و لا الهانم اللي جيبها ايه اللي مخليك قاعد
فهد اټصدم من طريقتها الجافه معاه

في الكلام و اتكلم پغضب مكتوم
البيت دا بيتي و ادخل و اخرج منه وقت ما احب 
كريمه پغضب
بيتك خلاص يابن بطني بقى بيتك انت لوحدك انت اللي بدات و انا مندمتش لما قولت انك مۏت بالنسبالي انا هاخد بنتي و هنزل بيتي ما خلاص بقى بيتي و بيتك 
خلصت كلامه و شدت جنه و مشيت من قدامه وقفها فهد بجمود
جنه مش هتنزل في مكان هتفضل هنا 
بصتلها كريمه بجمود هزيت جنه رأسها و فتحت الباب و لسه هتخرج من باب الشقه وقفها فهد پغضب 
انا قولت مفيش خروج انتي مبتسمعيش 
ابتسمت بسخرية و هي مدياله ضهرها و خرجت من الشقه ببرود و وراها كريمه كان لسه هيخرج وراه منعته راندا بهدوء 
استني دلوقتي حتى عشان خاطر طنط 
بصلها پغضب و هو بيحاول يهدي نفسه عشان مينزلش يكسر دماغها بسبب عندها ادرك اللي عمله بصلها بندم
راندا 
راندا بصتله بدموع في عينيها و دخلت اوضتها فضل واقف مكانوا مش عارف يعمل ايه دخل وراها الاوضه لاقها نايمه على السرير 
الجميل زعلان ليه 
فضلت في مكانها و مردتش عليه و قال بحب
لا دا انتي زعلانه مني اوي و لازم اصالحك 
راندا بخجل مفرط فهد 
فهد قبل رقبتها بهيام و همس 
قلب فهد و عقل فهد و روح فهد انا و الله مقصد ازعلك انتي عارفه ان قلبي مفيهوش غيرك بس كلامهم عصبني 
راندا بجفاء لا انا زعلانه منك
فهد همس بعشق
ما انا هنا عشان اصلحك يا جميل
في الصباح في المدرسه في البريك
جنه كانت قاعده في الفصل و حسيت پألم بسيط في بطنها حطيت ايديها على بطنها بحنان و ابتسمت بحب لما حسيت بحركته همست بحب و اشتياق
أنت اللي هتعوضني عن كل حاجه حصلت معايا يروحي 
طلعت نوته من شنطتها و كتبت اليوم اتنين و اربعين نمو الجنين و حضنت النوته و همست بحماس
بقى عندك اتنين و اربعين يوم كلها سبع شهور و تنور دونيتي يا قلب مامي 
انجي كانت متابعه بكره استنت اما الطلاب خرجه من الفصل و بقى فيه بس عدد قليل و قامت هي و صحابها و كانوا ريحين عند تختت جنه بس جنه قامت من مكانها و خرجت من الفصل مشيت وراها انجي لحد اما دخلت جنه الحمام بصه حوليهم و ډخله مكنش فيه حد موجود غيرها
جنه كانت واقفه قدام الحوض بتغسل وشها و بتحاول تفوق نفسها من الدوخه اللي بتهجمها سحبت منديل و نشفت وشها في المرايا لاقيت انجي و راها هي و مجموعة بنات بصتلها جنه و كانت هتخرج من الحمام بس انجي وقفت قدامها تمنعها
بصتلهم جنه بعصبيه 
نعم عايزه ايه مش كفايه كدبك عند المدير
انجي ببرود 
لا مكفنيش مبنمش مرتاحه غير

لما باخد حقي و انتي هنتيني قدام المدرسه كلها 
جنه وقفت قدامها بقوة و ربعت ايديها و اتكلمت بنفس برودها
حقك حق ايه يا ماما أنتي اللي غلطتي فيه الاول و وقعتيني من غير ما اعملك حاجه و لما أبيه جه خد حقي تبقى واحده بواحده
انجي بكره شديد 
لسه مخلصتش و حقي هاخده المره اللي فاتت كانت وقعه بسيطه بس المره دي هتبقى اكبر و نبقى نشوف حبيب القلب هيعمل ايه 
جنه خاڤت منها حاوطة بطنها پخوف شديد و اتكلمت بقوة عكس خۏفها
لو قربتي من صدقيني مش هيكفيني فيكي موتك
انجي بصيت على بطنها بستغرب و بصتلها بسخرية 
ايه خاېفه على بطنك اوي ليه اوعي تكوني حامل
ضحكوا عليها بصوت عالي و اتكلمت واحده من صديقات أنجي مي بسخرية 
طب حامل من مين ابيه فهد و لا واحد غيره 
سماء بسخرية اكبر 
اكيد ابيه فهد ما هي على طول لازقه فيه بس الاهم غل طه و لا متجوزين 
مي بستفزاز
اكيد غلطه كنت حاسه ان وراها حاجه و انها غير وش الملاك اللي مدريه وشها بيه طول الوقت 
جنه بصتلها پغضب شديد و اتكلمت بعصبيه 
اخرسوا مش عايزه اسمع كلام مقرف زيكوا 
مي سحبتها من شعرها بقوة من تحت الطرحة بفحيح
احنا هنوريكي تغلطي فينا ازاي 
عند فهد كان قاعد على كرسي مكتبه و مرجع ضهره للخلف و بيفكر في جنه و راندا فاق من شروده على رنين هاتفه اتعدل في قعدته و بص على اسم المتصل و كانت مكلمه من مدرسة جنه رد بسرعه 
فهد بهدوء 
ايه يا استاذ رأفت حصل حاجه 
رأفت بلع لعأبه پخوف شديد منه و اتكلم بصوت متقطع
الانسه جنه اتخنقت مع زميلتها في المدرسه خڼاقه بسيطه خالص و اتنقلت المستشفى 
يتبع....
رواية حب بلا حدود 
بقلمي حبيبه الشاهد

الفصل العاشر
الفصل العاشر
إتنفض فهد من مكانه بفزع و اخد مفاتيح عربيته و خرج من المكتب و هو شبه بيجري و اتكلم بصوت ارعبه
ابعتلي اسم المستشفى و حسابي معاك بعدين 
خرج من الشركه و هو بيجري فتح العربيه و ركب و انطلق بسرعه كبيره
في المستشفى 
كريمه وصلت المستشفى طلعت الدور اللي فيه غرفة جنه لاقيت الدكتور خارج من عندها قربت على الدكتور
كريمه پخوف شديد و صوت مرتعش
بنتي مالها ايه اللي جرلها
الدكتور بهدوء
هي دماغها انجرحت چرح سطحي و عقمنلها الچرح بس ضغطها واطي فحطنها تحت المحاليل و المراقبه لحد بكره
اتنهدت كريمه براحه كبيره و هي بتحط ايديها على قلبها 
دخلت الاوضه جريت عليها و قعدت جانبها 
جنه كانت بتفتح عينيها تدريجيا 
شافت كريمه جانبها دفنت وشها فيها و فضلت ټعيط بقوة و هي بتخرج كل المها النفسيه و الجسديه جوا حضنها
كريمه بحنان
اهدي يعين امك حاسه بأيه يحبيبتي
جنه پبكاء و شهقات
انا تعبانه اوي يا طنط متسبنيش
وصل فهد المستشفى في رقم قياسي لاقه جنه في حضڼ كريمه 
فهد پخوف و هو بيبص لجنه
هي مالها الدكتور قال ايه
كريمه بدموع و خوف
الحمدلله الدكتور طمني عليها و قال ان جرحها سطحي
فهد حس بغصه قويه في قلبه من ألمها اتكلم پغضب مكتوم
ايه اللي حصل
جنه بصتله بارهاق و هي ما زاله في حضنها
انجي مسكتني من شعري و خبطت دماغي في المرايا
فهد اټصدم من اللي حصل معاها و اتكلم پخوف اشد 
طب الدكتور تطمنك على الجنين
بصتله جنه بسخرية و ألم... من ان كل اللي همه هو ابنه و بس 
كريمه پغضب مفرط
احنا لازم نبلغ الشرطة لو مكنتش صحبتك جت و لحقتك كانتي ممكن تبقي في خطړ
جنه اتكلمت بارهاق 
حصل خير
كريمه پغضب مفرط 
هو ايه اللي حصل خير كانت هت موتك و تقولي حصل خير بطلي طيبة قلبك الزياده دي
فهد پغضب مفرط و حدا
الشرطه زمانها طلعه تعمل المحضر و مش عايز اي منقشه الموضوع انتهاء
جنه بصتله بتعب و اتكلمت بوهن
حرام اضيع
مستقبلها كفايه عليها الرفد من المدرسه و انها هتضيع عليها السنه دي
قاطعه صوت رنين هاتفه طلع التلفون من جيب البنطال و كانت رندا وقف عند البلكونة و اتكلم بصوت واطي
الوو
راند بصوت رقيق 
حبيبي اتاخرت ليه في الشغل انا جهزتلك الغداء و مستنياك
فهد بص لأنعكاس جنه في ازاز البلكونة و اتكلم بهدوء 
جنه تعبت و نقلوها المستشفى و انا معاها
رندا كانت ماشيه في المطبخ خبطت في الترابيزه و تاوهة پألم 
ااااه فهد الحقني رجلي
فهد پخوف مفرط 
مالها رجلك انا جيلك مسافة الطريق
جنه كانت

متابعه بسخرية حسيت ببعض الغيره و بخت نفسها و دافنت وشها في حضڼ كريمه 
ضمتها كريمه لحضنها بحزن شديد و هي حاسه بالمها
و الله العظيم ما يستاهل ضفرك سبيه هو شبها
جنه بابتسامة ألم
أنتي مفكره اني زعلانه عليه دا انا اشيل قلبي من مكانه و لا اني احطه جوا قلبي تاني كل اللي ربطني بيه انه ابو اللي في بطني
كريمه بحنان
متزعليش يحبيبتي ربنا يعوض عليكي خير
خرج فهد اخد عربيته و وصل البيت
طلع شقته و دخل لاقه رندا مستنيه في الصاله قاعده على الكنبة و فرده رجليها و لفه كف رجليها بربط 
اول ما شافته وقفت قدامه اتكلم فهد پخوف 
مالها رجلك وقعتي عليها
رندا برقه و اتصنعت الألم
اتخبطت في ترابيزة السفره و انا بجهزلك الغداء
فهد پخوف اشد 
نروح المستشفى نطمن عليكي
رندا برقه و هي بتحط ايديها على صدره 
لا يروحي بقيت احسن لما شوفتك 
مالك يحبيبي مضايق ليه كده متخافش على جنه هتبقى كويسه
كلمت رندا
هحضرلك الغداء
تعرفي اني بحبك اوي
رندا فهد
فهد بتوهان امممم
رندا خدني عند جنه عايزه اشوفها و اطمن عليها
فهد بحنان 
ادخلي يحبيبي خدي دش و انا هدخل وراكي و بعدين هنروح
رندا بخجل و هي بتبص لنفسها و مكنتش عايزه تقوم قدامه كدا و اتكلمت بخجل مفرط
لا معلش ادخل أنت الاول
فهد بابتسامة على خجلها حاضر
قام دخل الحمام و هي لبست التشيرت بتاعه بخجل 
سمعت صوت رنين هاتفه اتكلمت بصوت عالي نسبيا
حبيبي تلفونك بيرن
فهد بصوت عالي نسبيا و هو لسه في الحمام
شوفي مين و لو حد من الشغل كنسلي
رندا مسكت التلفون من على الكومود و اتكلمت 
دي طنط
فهد قفل المياه و حط المنشفه على خصرها و خرج و لسه الشاور على اكتفه و خد التلفون منها و رد پخوف
ايوا يا ماما انتوا كويسين
كريمه بجمود
اه يبني كنت بسالك لو جاي تاني تجبلي دواء السكر بتاعي
فهد اتنهد براحه و اتكلم 
حاضر هتعوزي حاجه تانيه
كريمه بحدا
لا يبني كتر خيرك
فهد طب اديني جنه اطمن عليها
كريمه ادت التلفون لجنه 
جنه كانت لسه هتتكلم بس سمعت صوت رندا و هي بتتكلم برقه
حبيبي انت كدا هتبرد ادخل كمل الدش بتاعك
جنه بسخرية 
روح يا فهد

لا تستهوا 
قالت كلامها و قفلت المكالمه و اتنهدت پغضب مفرط
فهد دخل الحمام اخد دش و خرج 
لاقها قاعده على الأرض و مسكه رجليها بدموع نزل لمستوها پخوف ممذوج بقلق
ايه يحبيبي اللي مقعدك على الارض
رندا و اتكلمت بدموع مسحوب بصوت رقيق
رجلي يا فهد بتوجعني
برفق و جاب مرهم و قعد قدمها فق الربط اللي ربطه بيه رجليها 
تاوهة پألم و مسكت ايديه تمنعه بدموع
لا لا انت بتوجعني
حضڼ ايديها بحنان و قال بصوت رخيم
اهدي و متاخفيش مش هتوجعك صدقيني
رندا پبكاء و شهقات 
بجد
ابتسم بحب و بص على رجليها و هو من جواها خوف شديد عليها و اتكلم بحنان 
وعد انها مش هتوجعك بس أنتي استحملي
هزيت راسها بدموع بدأ يدهن رجليها و هو بيهديها بس في الحقيقه كان بيهدي نفسه
كان مش مستحمل يشوفها قدامه بتتالم خلص و حط رجليها على السرير و كان لسه هيتحرك
مسكت فيه رندا و سندت راسها على صدره العريض بارهاق و همست بضعف 
فهد متسبنيش
قالت كلامها و غمضت عينيها و كان باين عليها التعب 
اتكلم فهد بهدوء 
هجبلك مسكن يسكن الألم
سابته قام من جنبها غسل ايديه و جبلها مسكن و مياه اخدته منه و مسكت في ايديه 
رندا بدموع خليك جنبي
فرد جسمه على السرير غمضت عينيها بتعب و نامت و فهد نام من غير ما يحس
الساعه اتنين بعد منتصف الليل 
دخل شخص متنكر في لبس الدكتور و لابس مسك غرفة جنه 
كانت كريمه نايمه على الكنبة بعمق و جنه نايمه على السرير بعمق و مش حاسين باي حاجه قرب اتجه كريمه و طلع حقنه من البالطو و 
يتبع.......
رواية حب بلا حدود 
بقلم حبيبه الشاهد

 

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات